أُسْعِدْتُنَّ صَبَاحًا ... الحَقِيقَة اشْتَقْتُ للدرْدَشَة ...(: أَشْعُر بِالدّفء بِمجرّد وُلوجِي -هُنَا- ... لَكُنَّ فِي القلبِ مُتكأٌ وَبينَ العَيْنَيْنِ وَطَن !
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!