بَارَكَ الله بِكم وَلَكُم ... يُراودنِي سُؤال لعلّك تُجيبني عليه أبا قَاسم: ما الفَائِدةُ الّتِي نجنيها مِن هَذَا المَوْضوع ؟ شَاكِرة إجابتكَ عليْه سَلفًا .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!