قَرأتُ الموضوعِين وَفِي موضوعه التمستُ أنّه [ يخْتنق ! فامنحيه متسعًا من الحُريّة والخُصوصيّة؛ لأجلكِ ولأجله . رُزقتِ السّكينة .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!