صباحُ الدّفء ... كُنتُ أقرأ كتاب "مشاهير النساء العُزّاب", فأردتُ دعوتكن لقراءته, ... من بابِ التندر لا دعوة للعزوف عن الزواج, وفي الكتاب سردٌ لأسباب اختيارهن -العزوبيّة-(= أحزنتنِي قسمونة اليهودية ... وأغاضتني شيخة القراءات التي تشترطُ على كل من تقرئهن عدم الزواج على كيفها الأخت , حاولت فهم سبب اشتراطها لكن ما وجدتها تخرج عن إحدى سببين: - رؤيتها بأن الزواج مسؤولية قد تنسي الطالبة القراءات التي تعبت هي في تعليمها إياها . - نذالة, أنا ما تزوجت انتوا ما تتزوجوا فاكهة الشتاء : مُباركٌ تخرّجكِ, أرجو لكِ اطرّاد التّقدم وللعلا دائمًا وأبدًا .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!