غبتَ طويلًا ولكم رجوتُ أن تعودَ بخبرٍ سار عالقٌ أنتَ مَا بين الواقع والخيال, والقناعة والأحلام ! تأمّل نصيحة أستاذنا: جُذَيْلُها المُحَكَّك, فرّج الله عنك ورزقكَ السّكينة .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!