أهلًا بابنة الأعشى ألا تريْنَ ما أرى؟ رُؤسًا أينعت وحَان قطافها
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!