رد : لكل زوجة موظفة أغدقت زوجها بمالها ماهو ا
اختى الكريمة انبلاج
لقد كان رسولنا الكريم للسيدة خديجة مستثمر لمالها فهو التاجر لها والمنمي لهذا المال لذلك لقب بلقب الأمين وذلك لامانته في متاجرته لمالها وحفظه لهذا المال فلم يطمع بمال السيدة خديجة بل أمانته جعلت السيدة خديجة تتمناه زوجا لها فكان لها ما تمنيت وحصلت عليه بعد توفيق الله لها
لقد بارك لله في زواجهما وكان مخلصا ووفيا لها ولم يتزوج عليها بل سمي العام الذي توفيت به خديجة بعام الحزن
لا تعتقدون انني ضد عطاء الزوجة للزوجها لكنني في ظل الأوضاع الراهنة اعتبر عطاء الزوجة لزوجها كالقنبلة المؤقوتة التي احتمال تنفجر باي لحظة فتسلم من تسلم فهي كالمغامرة والمجازفة التي لا تعلم مدى نتائجها عبر السنين
اشكر مرورك ومشاركتك الفعالة