المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوق اللقاء

و عليكم السلام شقردية

نعم وقعت لي، اد اني شاركت كم من مرة برأيي و لم يتم التعقيب عليه، اعترف اني اعود بعد ذلك لارى رد صاحب الموضوع على رأيي، فان لم اجده قد رد علي، ما أوعل، لاني أصلا شاركت برأيي، و افعل دلك في سبيل الله و ليس لارى اسمي يرد في الردود، فان لم يجبني فالتمس له العذر( ممكن ردي لم يجد له صدى في نفسه، او لانه لا يملك الوقت للرد على الجميع) و لا أتأثر لذلك، بالعكس افرح اكثر ان تم حل المشكله

و من جهة اخرى، شخصيا كنت قد طرحت موضوعا في قسم اخبر الاعضاء، و تم شكري على البادرة لم اتوقع ذلك من الاعضاء و و الله اني استحي ان ارد عليهم و انا شكرتهم في نفسي

بالاخير احنا كلنا اخوة و يجمعنا حبنا الخير لبعض

موضوع جميل تشكرين عليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عآ‘شق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك يا فاضلة لأتاحه الفرصة اسأل الله أن ينفع بك و بعملك
كتبت رد وحذفته خفت أكون مخطأ في الحكم والنفس أمارة بالسوء وسوء الضن ملازم للبشر مالم يتعوذوا بالله من الشيطان ويحاربوها بحسن الضن و صفا النية
كنت اتضايق في البداية اذا شفت احد الأعضاء يدخل على موضوع لي ولم يرد او اكتب له رد ولم يعلق على ردي
ولكن لفترة بدأت أحسب العذر للكل فمواضيع المشاكل ربما صاحبها غير متفرغ لكل الردود او غير مقتنع بكلام لك في الوقت الحالي او او او أمور كثيرة يعذر صاحبها فالعقل تركيبة معقدة
كنت اتضايق من بعض الردود أحس انها لا تصل الى القلب فوقعت عيني على مقالة ان الكتابة ليست مثل التحدث وجه لوجه ..

اكيد ..
وحتى التعبير قليل من يخرج خلجات نفسه بدقه
و معاني تصف ما يود قوله ..
ويختلف الجميع هنا في براعة التعبير واللغه


الشخص عندما يكتب رسالة او تعليق تكون فقط كلمات غير مصحوبة بتعابير الوجه ونبرة الصوت اللي لها دور كبير في الوصول لقلوبنا عندها بدأت أدرب نفسي ان هذا الكلام صحيح واخذت أقيسها على من حولي عندما يكتبوا لي رسالة ويتحدثون لي وجه لوجه
قد نفهم خطأ او تبرر تصرفاتنا على غير ما نريد فأسمحي لي يا فاضلة من هذا المكان أقدم اعتذاري لأي شخص أخطأت بحقه بقصد أو غير قصد
شكراً لكِ يا فاضلة و ادام الله عليك رقي فكرك
حفظك الله

/

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـن مـكـه

الواحد يعمل المعروف ويرميه في البحر ولا ينتظر مقابل،

الحمدلله اني من النوع الي احسن الظن بالناس واقول يمكن ما انتبه لكثرة الردود ويمكن شكرني بينه وبين نفسه،

وهكذا تستمر الحياة