السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

عدنا من جديد

* مستجداتي كالتالي :

- الجماع بشكل شبه يومي ، والمبادرة منه
فالبداية كان يتقرب مني وقت النوم وبدون مداعبات . الآن يداعب وحصل ان طلبني مرة وقت النهار.
- الحمدلله ما زلت محافظة على برودي ، لكن مع قليل من التجاوزات
- أخذني بالأمس لبيت أهلي و أخذني للسوق .
- وصلت لمرحلة شبه استقرار من ناحيته ، فلم أعد أتعب نفسيا لنومي وحيدة أو بدون حضن. و إذا رفض الذهاب لبيت أهلي لم يعد الأمر متعب . فبقرارة نفسي أقول : كيفه ، ما بسوي له سالفة .

أسألتي
1- هل الهدف من التجاهل تغيره أم تغيري و ابتعادي عنه قليلا ؟ هل تعاملي معه في السابق كان سبباً لأفعاله _ يعني لأني عطيته وجه زيادة _ ؟
2- هذه الأيام أصبحت أكلمه أكثر في الاحتياجات و ما يخص ابنتنا ، وليس عالواتس ، لكن لازالت الرسمية هي المسيطرة
لا ضحك ، ولا سوالف ، ولا استقبال ، ولا مبادرة ( هذي ملاحظة انتباهه عليها )
هل هذا يؤدي الغرض؟ أم أن كل ما حافظت على الرسمية و التجاهل كان أفضل ؟
لأني أشعر أن حياتنا أصبحت كالسابق لكن رسمية
أم المطلوب أن لا أكلمه دون النظر لوجهه و بوجه عابس ؟
3- اشرح لي قليلا عن البرود فالعلاقة
عدم المبادرة او ابداء الرغبة . و عدم تقبيله أو لمسه . ماذا أيضاً؟