كنت أود أن أقول لوالدتي ولكنني تذكرت أننا في كل مرة نذهب للمستشفى لزيارة أحدهم ترفض وبشدة شراء زهور واذا فعلت ذلك فأنا أضعها في الامر الواقعي دون ان تدري .. طبعا تنطلق كلماتها ( كأنك رميتي الفلوس - الناس مهي لاقية تاكل - طب روحي اشتري شي ينفعهم ) على ان والدتي تسعد بتقبل الزهور من الاخرين ولكن ليس من احد ابنائها واكتشفت ان هناك عددا من النساء مثل والدتي واتمنى ان افهم المغزى ..


عن نفسي هذه الوردة إلى أختي في الله صديقتي لينا .. التي تعيش الان في فلسطين ولم أرها منذ زمن .. قد تعبر لها هذه الوردة عن مكنون ما أشعر به ..

زوج فاهم .. موضوع أكثر من رائع .. يجعلنا نتذكر من نحب .. جزيت خيرا ..

__________________
-قاطع المنتجات الدنماركية والصحف التي تنشر دعايتهم ..
-ادعي على اعداء الاسلام والمستهزأين ..
- لابد ان نرفع قضية ليحاكم رئيس الوزراء - الملكة - الصحيفة ..
-لابد أن ينشر في نفس الصحيفة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ..
-أن يفرد التلفاز الدنماركي برامج عن الرسول صلى الله عليه وسلم..
-والى متى يا امة المليار .. يارب متى نصر الله يارب احرقهم كما حرقوا قلوبنا على رسولنا وديننا