رد: اصبحت الظالم وقد كنت المظلوم ؟
مرحباً أخي
كتب الله لك الأجر إن شاء الله على صبرك على الإبتلاء وعلى سترك لمسلمة ومسلم قبل أن يكونا أخوك وزوجتك
ومن باب إحتسابك للستر... أنصحك بإستمرارك في كتمان الأمر وجعله من أكبر الأسرار لديك... ليس من أجل أحد... بل من أجل إحتسابك لعظيم الأجر الذي ربما ستلقاه يوم القيامة ... وقد ورد في الحديث... من ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة... بل وربما ماتلقاه من أذى من أهل زوجتك وصبرك عليه ليكون من عظيم الأجر الذي لن تدرك قدره إلا يوم الجزاء والحساب والله أعلم