اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوق اللقاء
حياك الله اخي،
على حسب ما فهمت انه بعد الزواجتين اكتشفت اختلاف في الاطباع تستحيل معه العشرة و الحياة، فهجرت الاولى و انت الان في طرقك لكلاق الثانية
حاول تكتب ما هي هذه الاشياء او المواقف اللي ظهرت لك فيها هذه الامور
بعدين شفت انك كتبت انك الحين تدور على زوجه تهتم فيك، و تقوم بحياتك، و في رد اخر قلت انك تريد عن من تبحث عن الاستقرار
على حسب ما فهمت انه المشكله اللي عندك في مفهوم الاستقرارعندك. فانت ما شاء الله حققت حياتك المهنيه، و تحتاج الان انك ترتاح و تستقر، ة الاستقرار عندك زوجة تهتم فيك،
بينما زوجتك الثانية (على الاقل لم افهم بالنسبة للاولى)، تعرف الاستقرار هو الحصول على بيت ملك، و تشوف انها غير قادرة على العطاء في زواج لا ترى انه اهم اهدافها منه راح يتحقق
عموما، من اهم اركان الاستقرار عند النساء انجاب الاطفال، هل انت مستعد انك تنجب مع الزوجه الجاية اطفال، راح يكونوا محور حياتها الاول و بعدهم تجي حضرتك في درجة اقل،
اعتقد انك محتاج تصارح نفسك وش هي الحاجات اللي ممكن تخليك تمتمسك من اجلهم بانسانه، و تحط مقابيلهم مؤاخذات زوجتيك الحاليتين على شخصيتك، لانه و لو شهادتهم مجروحة بس بظل تحتوي على بعض الحقيقة
و بناء على اقارنه تحاول تعرف وين تختار
شئ اخر، هل انت كنجدي تستطيع ان تتزوج خارج نجد؟ ما رايك اخواتك بخطوة الزواج و كيف ممكن يساعدونك
شئ اخر و اعقتد اخير، شكلك من النوع اللي اذا اخذ قرار ما يتراجع عنه (الدليل حياتك مع زوجتيك)
و وفقك الله
|
ليست القضية انني اكتشفت اشياء , قولي اكتشفت كان وصف لبداية الاختلاف لكن ليس هو مربط الفرس
الأولى لا اريد الحديث عن تلك المرحلة وكنت قد كتبت في احد المنتديات وقتها كل التفاصيل واتضحت الصورة تماما
الثانية الان هي لا تقوم بأي واجب من الواجبات الزوجية وترفض ذلك وفي نفس الوقت لا تريد الطلاق لكي تستفيد من البيت والمصروف , والحمدلله أن العصمة بيدي والا أصبحت كالمعلقة لكنني أعاملها بالمعروف , فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان واريد تسريحها بإحسان لآخر لحظة .
غالب قراراتي نعم لا اتراجع عنها لأنني لا أتخذ قرار الا بعد التأكد تماما بأنه الصحيح , لكن في حال اتضح لي أنه خطأ اتراجع
نعم استطيع الزواج من خارج نجد طبعا , اما اخواتي للأسف مساعدتهم متوقفة على بقاء زوجتي او طلاقي منها , في حال الطلاق سيساعدونني لكن مع وجود زوجتي سيراعون مشاعرها ولن يبحثون لي رغم معرفتهم بتقصيرها
واعذرهن في ذلك