اليوم بحكم وجود الجميع بالمنزل عمتي لاعبت البنت و حسيتها ماخذه راحتها اكثر .

وضعي مع ابنتها سيكمل عامه الثالث .

وهذا طبعهم وليس طبعي بل تتطبعت به .

مايهمني أن أحصل على توازني النفسي وبعدها ان احسست اني قادرة على التواصل معهم
- دون تدخل منهم بتفاصيل معاملتي لابنتي .
- دون كثرة اوامر .
- استطعبع الرد عليهم بكل اريحية و اتخذت موقف القوة.


وقتها سأعود تدريجيا .
لا اريد التوصل معهم الآن لأني أريد أن أركز على نفسي .
وعمتي أصلا اذا زعلت ما ترضى .

ألاحظ زوجي يحاول يعطيني حقي ويعطيهم حقهم ، صار اكثر تواصلا مع الجميع .
و ابنتي يمسكها و يجلس يلعبها مع امه .