نُحَافِظُ على كَرامَتِنا بأن لا نُخطِئَ في حقِّها ,, ونَعتَذِرُ على قَدرِ الخطأِ إن أخطَأنا ,,
ثَقافَةُ الاعتِذارِ قد تمَّ تَشويهُهَا

,, فَهي تُقدَّمُ بلا تَبريرٍ ,, ولا دَخلَ للكرامَةِ بِها ,, ولا يُشتَرَطُ لها عطاءٌ ,,
موفقٌ ,,
__________________
و في الريح من تعب الراحلين ,,
بقايا
,, جُذَيْلُها المُحَكَّك ,, ماستر في تخصصي علم النفس والخدمة الاجتماعية
