المرأة التي ترتضي ذلك الأمر تخدع نفسها بأن زوجها سيعود لها لأن رجل كهذا لا أريده ولا يلزمني ، ولأن الرجل مهما كان يرى جميع النساء أجمل من زوجته ( الممنوع مرغوب ) ودائما الرجل يحب ويتعلق بعنصر الإثارة والتخفي ويستمتع به . وانا لا أشجع التعدد مع ان له حكمة لان الرجل لا يعدلون أبداً في الوقت الحاضر ولو كان إمام مسجد ،
والمرأة التي توافق على أن زوجها يذهب لغيرها ولا يتزوج عليها غبية مع العذر لهذا الوصف لأنه ستضل تشاركها الزانية زوجها في كل شيء
تفكيره ، ماله ( ولا من أجل سواد عيونه تعاشره معاشرة حرام ) .
والله المستعان ، والله يستر علينا أنا ومن يقرأ معي وألله لا يبتلينا في ذريتنا ، آآآآآآآميييييييين