اولا الصعود للقمر كان بسبب المنافسة مع السوفييت و اميركا ارادت الانتصار في مشاريع الفضاء عليهم
و بالتالي لو كانت مسرحية فالعلماء السوفييت كان في وقتها بينوا انها مجرد تمثيلية سيما ان جواسيس السوفييت من ال KGB منتشرين في كافة المؤسسات الاميركية و منها ناسا
فلم يصدر بيان من الاتحاد السوفييتي بتكذيب هذه الرحلة, فلو كانت اميركا جازفت و عملت التمثيلية هذه كانت ستخسر مصداقيتها تماما و بالتالي مجازفة بهذا الحجم لا تصدر من دولة بحجم اميركا مع وجود منافس بحجم الاتحاد السوفييتي
ثانيا تم عمل عدة رحلات مأهولة الى القمر فمن يعمل تمثيلية يعملها مرة واحد و لا يعيدها أكثر من مرة خشية من ان تكشف
ثالثا و هو الاهم تم جلب صخور من القمر التي تبين انها تختلف عن صخور الارض, و يقدر عمرها ب 5 مليار سنة او اكثر بينما صخور الارض عمرها 4.6 مليار سنة, هذا الاكتشاف تم نسف فرضية ان القمر هو جزء من الارض و تم تبني فرضيات اخرى تشير الى ان القمر تكون بصورة مستقلة عن الارض
الخلاصة تكذيب الهبوط على القمر تم على ايدي مهووسي نظرية المؤامرة و لم يصدر من مجموعة علماء موثوقين