العاملة المنزلية في نهاية المطاف
بشر وقد وصى الرسول عليه الصلاة
والسلام بحسن التعامل معهم
وأن يلبسوا مما نلبس
ويأكلوا مما نأكل
ولا نكلفهم فوق طاقتهم
وتتسوق وتتنزه وتأكل وقتما تريد
وتجلس تتابع البرامج
ولها غرفتها وسريرها وخزانة ملابسها
ودورة مياه خاصة بها وأجهزة
تحتاج إليها كغسالة ملابس
وهاتف تحادث به أهلها

المهم هو تطبيق قاعدة لا ضرر ولا ضرار
وأن تكون ربة المنزل فطنة نبيهة
ولا تقول طيبه وتعمل وبنت حلال
وتترك مراقبتها فتقع المصيبة
مثل ما قرأنا ها هنا عن حمل خادمة
وتقر العضوة بأنها تترك وسط اخوانها
ويتغيبوا عن البيت لساعات!!!!!!!!
وفي نهاية الأمر هي امرأة أجنبية
سواء كانت مسلمة أو كافرة لا فرق
لأن أهل البيت مسلمين وهنا مربط
الفرس في التعامل معها بما يرضي الله
ويحمي الأسرة