الناسُ بينَ ( عِلْمٍ ) و ( تَجْرُبَةٍ ) ,, والعِلْمُ أدَقُّ لأنَّهُ بُنِيَ على تَجَارُبٍ كَثِيرَةٌ ,, والتَجارُبُ خَاصَّةٌ و لا تُسْتَعَارُ ,, بل يَخُوضُهَا الشخصُ بِنفسِهِ لَعلَّهُ يَخرُجُ بِنَتِيجَةٍ مُغَايِرَةٍ ,, فما بُنِيَ على عِلمٍ نِتَاجُهُ أقْرَبُ لِلهَدَفِ المنشُودِ ,, ومَعَ ذلِكَ فَهُما قَريِنَانِ ,, يَحتاجُ الشخصُ فيها للتَقويمِ والتَقييمِ ,, وشَخصياً المصَادِرُ المَوثُوقَةُ مُقَدَّمَةٌ عِندي عَنِ المُنتَدَياتِ لِلشُمُولِيَةِ في بِناءٍ واضِحٍ للفِكْرِ والرأي ,,
و لا أُهمِلُ القَناعَةَ الشَخصِيَة في عِلمٍ أو تَجْرُبَةٍ ,, فَهي ( مُفَلتِرٌ ) عِندي في اختِيَارِ الطَريقَةِ
,, لأنِّي أُحٍبُّ أن أبنِيَ مَنهَجِيَ الخاصُّ
,,
أخيراً ,, أنتَ مَكسبٌ كبيرٌ لنا هُنا ,, وأبٌ فاضِلٌ ,, وما أَظُنُّكَ مِن اللذِينَ يَكونُ المِفتَاحُ عائِقاً لَهُم في تَخطي الأبْوابِ ,,

,, بِمعنى أنَّكَ تَحُثُّ على التَطْويرِ الذاتِي وبِناء اتجاهاتٍ وخياراتٍ عَديدةٍ ,,
شَرُفَ المَكانُ بِكَ ,, وشَرُفْنَا ,,
,,
__________________
و في الريح من تعب الراحلين ,,
بقايا
,, جُذَيْلُها المُحَكَّك ,, ماستر في تخصصي علم النفس والخدمة الاجتماعية
