منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - فتاوى مهمة
الموضوع: فتاوى مهمة
عرض مشاركة واحدة
قديم 30-12-2004, 02:23 PM
  #1
ام ايهم
قلم مبدع
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 365
ام ايهم غير متصل  
فتاوى مهمة

السلام على المرأة

السؤال بتاريخ2003-05-24 05:43 م

السؤال : ما هدىالإسلام بالنسبة لرد السلام على المرأة وهل تسلم المرأة ؟ وهل يفرق بين المرأةالصغيرة أو المرأة الكبيرة التي لا يخشى منها الفتنة ؟ وما حكم المصافحة وتقبيلالرأس لهن ـ أي العجائز ؟



الجواب بتاريخ2003-05-24 05:44 م

الجواب : الرجل لايسلم على المرأة ، والمرأة لا تسلم على الرجل ، لأن هذا فتنة ، اللهم إلا عندمكالمة هاتفية فتسلم المرأة أو الرجل بقدر الحاجة فقط ،أو إذا كانت المرأة منمعارفه مثل أن يدخل بيته فيجد فيه امرأة يعرفها وتعرفه فيسلم وهذا لا بأس به ، أماأن يسلم على امرأة لقيته في السوق ، فهذا من أعظم الفتنة فلا يسلم .

وأماتقبيل المحارم فتقبيلهن على الرأس والجبهة لا بأس به وتقبيلهن على الخد لا بأس بهمن قبل الأب ، لأن أبا بكر رضي الله عنه دخل على ابنته عائشة وهي مريضة فقبل خدها ،فهذا لا بأس به ، أما إذا كان من غير البنت فإنه يكون التقبيل على الجبهة وعلىالرأس .

أما مصافحة المرأة غير ذات محرم فأنها حرام ، لأن مصافحتها أبلغ فيحصول الفتنة من مشاهدتها ، وأما تقبيل رأس العجائز من ذوات المحارم فلا بأس به ،ومن غير ذوات المحارم فلا تقبلها .

الشيخ محمد بن صالحالعثيمين







حكم لعن أهل المعاصي

السؤال بتاريخ2003-06-05 10:20 م

السؤال : هل يجوزلعن أصحاب المعاصي أو الظلمة، كأن يظلمني شخص بالقول أو الفعل، فألعنه، فهل ذلكجائز أم لا؟



الجواب بتاريخ2003-06-05 10:20 م

الجواب :
لايليق بالمسلم أن يكون لعانًا ولا فاحشًا ولا متفحشًا؛ فينبغي له حفظ لسانه من السبوالشتم، حتى ولو سابه أحد أو شاتمه أحد؛ فينبغي له ألا يرد عليه بالمثل؛ لقولهتعالى: {وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَأَحْسَنُ} [فصلت: 34]، وربما يكون الذي لعنته لا يستحق اللعنة، فيرجع إثمها عليك.

الشيخ صالح بن فوزانالفوزان







التعامل مع غير المسلمين بالبيع والشراء

السؤال بتاريخ2004-08-23 05:35 م

سائل يقول: هناكأصحاب مهن كالحلاقة والخياطة وعمال في المطاعم أو غير ذلك وهم غير مسلمين؛ إمامسيحيون أو لا دينيون فما حكم تعامل المسلم معهم؟



الجواب بتاريخ2004-08-23 05:36 م

ما داموا في البلاديتعاطون هذه الأمور فلا مانع من الشراء منهم، وقضاء الحاجة، والبيع عليهم، فقداشترى الرسول صلى الله عليه وسلم من اليهود، واشترى من بعض المشركين، فلا بأس، ولكنلا يحبهم، ولا يواليهم، بل يبغضهم في الله، ولا يتخذهم أصدقاء ولا أحبابا، والأفضلأن يستخدم المسلمون والمسلمات دون الكفار في كل الأعمال.

لكن إذا كان العملفي الجزيرة العربية حرم استقدام الكفار إليها واستخدامهم فيها؛ لأن الرسول صلى اللهعليه وسلم أوصى بإخراجهم من هذه الجزيرة العربية وقال:
((
لا يجتمع فيها دينان )) لكن إذا قدموا لتجارة ثم يعودون أو بيع حاجات على المسلمين أو قدموا إلى وليالأمر برسالة من رؤسائهم فلا حرج في ذلك؛ لأن رسل الكفار كانوا يقدمون على النبي فيالمدينة عليه الصلاة والسلام، وكان بعض الكفار من أهل الشام يقدمون على المدينةلبيع بعض ما لديهم من طعام وغيره.




الشيخ عبدالعزيز بنعبدالله بن باز







علاقة المسلم بغير المسلمين والمشاركة في حفلات توديعهم

السؤال بتاريخ2004-06-13 11:48 ص

كيف يحدد المسلمعلاقته بالآخرين من غير المسلمين من حيث المعاملة، ومن حيث الاشتراك في حفلاتالتوديع لبعض الزملاء غير المسلمين؟



الجواب بتاريخ2004-06-13 11:50 ص

هذا أمر فيه تفصيل؛فإن الكافر له حالات مع المسلم، غير حالته مع الكفار، وغير حالة المسلم مع إخوانهالمسلمين، والمقصود أن المسلم لا يبدأ الكافر بالسلام، ولا مانع بل يجب أن يرد عليهإذا سلم، يقول: وعليكم.

ولا مانع أن يسأله عن أولاده وعن حاله، فلا بأس فيذلك، ولا بأس أن يأكل معه إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ولا بأس أن يجيب دعوته كما أجابالنبي عليه الصلاة والسلام دعوة اليهود وأكل من طعامهم إذا رأى المصلحة الشرعية فيذلك.



فتاوى نور على الدرب

الشيخ عبدالعزيز بنعبدالله بن باز









منقوووول



تحياتي ام ايهم

التعديل الأخير تم بواسطة منادي ; 01-02-2009 الساعة 03:39 PM