اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RENOL
كيف حالك هبة اليوم؟؟اتمني ان تكوني بخير..
هبة حبيبتي انت تخطيت صعاب اتركيها جانبا 9اولي ان تنسيها كل ما مررت به بالماضي تغلبي علي تلك المشاعر في ذلك الوقت فالعمر واحد فلن نضيعه بتذكر ما يؤلمنا و يؤرق هناء اللحظات القادمة...
هبة انت وضعت تصورا للرجل للزوج و معك حق فكلنا مثلك و لكن ليس كل الذكور كما نتوقع ليس كل زوج مثالي ليس كل زوج خالي من العيوب ... تقبلي عيوب زوجك ف18 سنة لم يصلح من امره فكيف ستصلحينه الان...
هبة انت تعيشين في مجتمع ذكوري و الطلاق كما قلتي متفشي فارجوك حاولي با تخفضي سقف طموحاتك في زوجك
اتركيه في شأنه لا تعتبريه اولوياتك ان كان مجهدا و متعبا لك فلن تستفيدي و لن تفيدي
لذا قولي هذا زوجي و سادعو الله له ليهديه ساعامله بطيب خلق تقربا لله و اهتمي بابناءك كي لا يكونو نسخة من ابيهم هم زهرة الحياة الدنيا فافرحي لاجلهم و استعيدي توازنك و لا تتناقشي مع سلفاتك في خصوصياتك مهما كانت عادية و لا اهلك ايضا و اكتفي بالرسمية معهم و تقبلي منهم اي شئ يقدمونه ..
كم تمنيتك ان تذهبي يوم العيد حتي و ان كان بعد الذبح لكي لا ينكدو عليك و لا يحرم ابناءك من لمة العائلة و الان ما حصل حصل التفتي لنفسك اتركي الماضي وراءك
انت قوية و الحياة تنتظرك
دمت بخير
|
عزيزتي رينول اتمنى ان تكوني بخير
لم يعد هناك سقف طموحي ولا ارض طموحي في زوجي
يبقي هناك فقط طموح اولادي في ابيهم ..هل سيحميهم من التشتت والضياع ام مصيرهم محتم يكون التشتت والضياع ...كل شيء بيده تعالى
انا انهرت تماما
الكرة في ملعب والدهم الان
صدقتي اختي اني دائما ادعو الله ان يهدي زوجي ويمده بالقوة والفطنة ليحمي اولاده
كم صرخت فيه يا هذا احمي اولادك ...ماذا ستكسب لو تشتتنا والاولاد ضاعوا
يا هذا معليش ما يؤذيني لا يؤذيك لكن ما يؤذيني يؤذي اولادنا
لما اتعب انا يتاثر الاولاد
لما انهار انا يتاثر الاولاد
لا حياة لمن تنادي
يوم العيد تعمدوا الاتصال بي بعد الذبح لانهم يعرفونني افهمها وهي طايرة انهم تعمدوا اذلالي
احسها وهي طايرة ..انهم تعمدوا قهري ..ولن اذهب
وصدقيني لو ذهبت لنكدوا عليا بحماقاتهم الشيطانية التي لا اعلم من اين ياتون بها
والله يعني ذاليني ذاليني
البعد عنهم ارحم بكثير
معليش انا اشتريت قبل العيد كبدة خروف ودماغ خروف وعملت لاولادي اجواء العيد وشوينا الكبدة على الفحم
وجاءوا احظروا لنا كبدة العجل و الاحشاء ووجدونا نتغذى بالمشاوي واولادي سعداء ولله الحمد والشكر