لسنوات طويلة جربتي رد الفعل المتكرر تجاهه، ولكن لا نتيجة إنما مزيد من التمرد! هذا يؤكد أن هذا الأسلوب لم ولن يجدي، لذلك لابد أن تغيري من استراتيجية رد فعلك تجاهه لتحققي نتائج.
لا أريد أن يصل الأمر لمرحلة أن يراك الأبن إمرأة حاقدةً عليه، يتضايق في ضل وجودك.
المراهق عادة بطبعه مشاغب عنيد لايريد سوى تحقيق مراده.
تصرفك تجاهه بهذا الأسلوب لن يجدي نفعاً.

الحل هو الهدوء، الالفاظ الإيجابية تجاهه، إشعاره بالحب والود عدم مواجهته بردود أفعال حادة.
حاولي تجنبه، اهتم بصحتك وصحة الطفل الذي بداخلك، طووووووووووولي بالك عليه.
اهتمي بابنائك الأخرين
أظهري الحب لجميع الأبناء بما فيهم هذا الشخص
لا تستعجلي بالنتائج.
تأكدي أن كثير من عدم إيجاد الحلول يكمن في عدم معرفة الأسلوب المناسب للوصول للشخص الأخر والتأثير فيه.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..