اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo marym
تعرفى اين مشكلتك ابنتى البريئة
الطيبة الصالحة حفظك الله
كل مشكلتك فى حبك لهذا
الولد الطائش الذى لم يقدر
النعمة التى انعم الله به عليه
زوجة صالحة بسم الله
ما شاء الله قلما يجد مثلها
وذرية وبيت واستقرار
والدك غفر الله له
خدع فى هذا الولد وفعل
معه ما لا يتخليه احد
ولكنه فعل الخير فى
غير آهله وفى من
لم يقدر شىء
ولكن سبحان الله من كثرة
بعده عن الله وتقصيره فى
جنب الله يرفص هذه النعمة
الى متى يا ابنتى تستحلمى كل
هذا الذل والاهانة
ادخل الى صفحكتم من وقت الى
آخر واقرأ ما تكتبى وانا دمى
يغلى من هذا الولد الذى لا يتقى
الله فيك ومن اخته المتبجحة
والتى لا تعى من آمور الدين
والدينا الا الاكل والنوم
وقضاء الحاجة
لا حول ولا قوة الا بالله
معلش يا ابنتى ولكن والله
لا افهم من اى طينة اهل
زوجك فلا اب يآدب ولا آم
تنصح وتنكر
حسبنا الله ونعم الوكيل
اكثرى منها يا ابنتى
واستخيرى الله عز وجل
ولا تلتفتى له
هو يغار منك ومن اهتمامك
بدراستك ونحن امامنا هدف
واحد الان بإذن الله
فلا تجعلى احد يضيع تعب عمرك
ولن ينفعك احد بعد الله عز وجل
الا شهادتك وعلمك
اذهبى الى اهلك وتفرغى الى
دراستك وبعدها لكل مقام
مقال
بلاش تتشتى الله يحفظك الان
فى آمر حياتك مع هذا الولد
مستقبلك ثم مستقبلك
ومن هى مثلك بسم الله
ما شاء الله مليون يتمنى
الزواج منها
اكثرى من الاستغفار والصلاة
على الرسول صلوات الله عليه
ومن حسبنا الله ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة الا بالله
نصرك الله وعزك ووفقك
وانا كلى ثقة بإذن الله فى نصر
الله وتذكرى يا ابنتى
{إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ
لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ}الحج38
من هى على خلق مثلك
ستسعد بإذن الله
بصراحة لا اعرف سبب واحد
لتمسكة فيه انسان يصلى بالعافيه
وغير ملتزم ويسب ويلعن ولا
يحن عليك ولا يعطف عليك
وووو
ولكن سبحان الله
الحب اعمى وهو ليس
باى حب ولكن حب العذارى
واول من راى قلبك
ولكن ليس لهذه الدرجة
الستى معى ابنتى الطيبة
|
جزاك الله خير على كلامك الرائع
جدا اثر كلامك فيني
انا استخرت ربي
وبدأت اجمع اغراضي شويه شويه
باقي اقل من شهر وتخلص الاختبارات
الان وضعي مركزه جدا في اختباراتي
وتطنيش تام من ناحيتي
كملنا 16 يوم تقريبا
بدأ يتقرب استغرب من صمتي وتطنيشي
وانا لاحياة لمن تنادي
ووكلت امري لربي ولا خاب عبدٌ على ربه اتكل
__________________
✽' وآلأماني لو هِي بعيده
مَ على ربّي مُحال !*