رد: كيف اتخلص من الاهتمام بتصحيح صورتي للاخري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حظي حلوو
ارجع لسؤالي في عنوان الموضوع كيييييف اتخلص من هذا كله؟
كيف يصبح عندي رضا الناس وسخطهم واحد
كيف يصير راي الناس عندي زي عدمه طالما انا واثقة من نفسي ؟
كيييييف؟
لكن من الداااااخل وليس فقط ظاهريا وانا داخليا احترق من القهر والحزن
كيييف
|
عطيهم ظهرك.
من خبرتي في العمل :
* ربيّت نفسي على ان مو كل سؤال اجاوب عليه ولو بالأضظرار حتى، ولا كل كلمة اوقف عندها
* الشخص اللي يستفزك بقصد او من دون، لا تعطينه اهتمام لين يقّوم سلوكة.
عن نفسي أتجاهل كثير مو خوف ولا احراج لا ، وساعات اضحك في داخلي على هبالة التفكير
وما اخفي ساعات أرد ردود فيها قسوة شوي والدافع منها مو التقوّي، علشان ماعاد تتجرأ
وان كل شي وله حد. واحرص ان علاقاتي تكون في المحيط الي اشتغل معهم طيبة ورسمية
واللي يدعم هالشي ، خصله حلوه اني مهما اختلفت او احتد النقاش مع احد يجي ثاني يوم
اسلم وأسال عن الحال وناسية امس باللي فيه. طبعا هالشي في حدود المقبول طبعاً
اذكر كنت بالمكتب وكانت لي زميلة مكتبها مفتوح وعندها صديقاتها،
كانت سوالفهم تجيب المرض وفيها كم دقه
والموضوع كان يتكلم عن تكريم وشهادات والاشخاص اللي يستحقون وكذا
وحده منهم تقول على الله هالشهادات ليت تنفع، ما ينفع غير الرجل ههههههه متخيله!
وش سويت طلعت السماعات وشبكتها في اذني ونسيتهم ونسيت سالفتهم الهبلة
وجتني ثاني يوم تسلم وشكلها منحرجة من كلمة صديقتها وتجس النبض بس ما اعرت
الموضوع اهتمام، اللهم اني قلت لها تمنيت انك تتكرمين معنا لأسهاماتك وتقهوت عندي وطلعت.
يمكن ما صار يفرق كلامهم ولا عاد اضطر اني افسره بأكثر من وجه لاني مريت بتجارب
كثيرة في الدوام خلتني ما التفت لاي شي ينقال.
__________________
"أليس الصبح بقريب"
قال عليه الصلاة والسلام: إني أحرّج عليكم حق الضعيفين ، اليتيم والمرأة.
