اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإشراقة!
ما أحب أبين حاجتي أو رغبتي، أبغى أوصل لمرحلة الإكتفاء بذاتي.
|
تريدين تغيير سنة من سنن الحياة!
عدم ايضاح حاجات ورغبات الزوجة لزوجها في الوقت المناسبة وبالطريقة المناسبه
لهو اكبر سبب لعيش الزوجة في جحيم وجفاء داخلي
لا وفوق هذا تلوم زوجها (هذا السطر ليس موجه لكي اختي اشراقه)