رد: هل أعاود الاتصال بها؟
بدايةً ، أسأل الله العلي العظيم ان يأتيكم خيرا في مسعاكم و يصرف الشر عنكم من مرماكم !!
أما و الكفة الأولى أرجح ، فإن وجد المسلم الصلاح - في ٱمرأة - و تقوى ، عزم و أقبل ، و طرق الباب عدد ما شاء...فكم نجح من الرجال قبله " فكثرة الدقِّ تفكُّ اللحام - و ما هو إلا دليل صدق مشاعر و رغبة طيبة تامة ! بغض النظر عن سبب رفضها أيا كانت شاكلته ! فإن وفق الله كان خيرا و بركة ، و إن صرف و منع ، ففي هذا الاخير رحمة و درء مفسدة من عالم الغيبِ و الشهادة !
أما و إن لي ملاحظة : فعادة أهل العرب من القارة السمراء الاختلاطُ غضاً للنظرِ عن جنسيةٍ أو بلد ، إلا ما ندُر منا من أمسكَ و ربط الخيطَ بأهل البلد دون آخرين ، و قد يعود هذا لطبيعةٍ لا تقبل إنسجاما و ترفضُ الغريبَ و الغربة !!
و هذا لا يمنع المحاولة و الاخرى بأن تجعل من أهلك وسيطاً ( أخت مثلا) ، لتفهمها الفكرة و تدلها سبُلُ الجمعِ بما يرضي الله رب العالمين !!
__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم