اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السنة
السنة لها طرق لفهمها
قد تكون من كتاب الله
و يدركون بالسنة نفسها
و يدركون باللغة
و قد تكون بفهم و أقوال الصحابة
وقد تكون بأعمالهم
وبخصوص البكر هو لفظ للبنت التي لم يطأها رجل
و وما جاء في السنة من زواج الأبكار كان مرتبط بصغر السن و هذا فهم من فعل الرسول صلى الله عليه و سلم
البكر الوحيدة التي تزوجها كانت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها و كان سنها إحدى عشر سنة وكانت أحب نساءه إليه صلى الله عليه و سلم
و عمر بن الخطاب و علي بن أبي طالب و غيرهم من الصحابة الذين ذكرت روايات في زواجهم من أبكار كانت أعمارهن دون العشرين و أكثر
و ابتسامة جذابة بارك الله فيكي و في فهمك ما شاء الله يبدوا جلياً أنك من المهتمات بالسنة وفقك الله
|
جزاك الله خير اخي محب للسنة
الحديث الذي ذكرته ، مفهوم منه التناسب
وإذا كان فهم الحديث ان الاسلام رغب بالأبكار فقط لكل رجل ( سبق له الزواج او ام يسبق، صغير كان ام كبيرا)
فماذا نفهم من موقف الاسلام تجاه الارامل والمطلقات والنساء اللاتي تجاوزن السن السائد للزواج؟
هل يعاقبهم لأنهن كبرن او لأنهن رملن او طلقن
ثم انك تقول ان السنة القوليه مقدمه على الفعليه ثم تأتي بأفعال الصحابة رضي الله عنهم والرسول صلى الله عليه وسلم في زواجهم من صغيرات خير البشرية تزوج ممن تكبره ب 20 عام
عليه الصلاة والسلام
القاعدة العامة التناسب بين الزوجين وقد يخرج عن القاعدة العامة لأجل هدف معين او ظروف خاصة