تحليلي بالنسبة لقبول الزوجة الثانيه بهذه الزيجة هي كالتالي:
هذه الانسانة جربت الزواج ومانجحت
وتريد الزواج من شخص تأمنه على نفسها وتعيش معه بسعادة
ولا عندها استعداد تحاول مع شخص غريب
لذا احضرت لنفسها عريس تعرفه وتعرف صفاته وواثقة من انسانيته ( عرفت ذلك من زوجته)
نجي هنا نسألها : كيف تاخذي زوج صديقتك؟
نتوقع ردودها تكون متأرجحة مابين :
1- الحياة فرص ، وهذا زوج زوجته تشتكي منه
2- سمعت من زوجته ان زوجها ممكن يتزوج عليها ، فخليني الحق نفسي اكون ضرتها واتوقع انها ماتضرني لانها تخاف الله
4-سمعت صفاته منها وهي صفات لاتعوض وهو سوف لن يبيعني برخيص
5- اسباب اخرى
تزوجت ومرّت فترة والرجال مالان معاها
فعملت خطوة كل الحريم يعملوها تقريباً
وهي ربطه بالاولاد سواء رضي او مارضي عشان تحطه امام الامر الواقع
عرف الزوج وعمّل بشروطه التي ابتدأ بها ولم يتنازل عن شي وطلقها
جينا وسألناها : ها وش السواة الحين؟
قالت : ماعليكم خلي الولد يجي بالسلامة وبعدها الين قلبه بطريقتي اما ارسل له صور الولد او اقول له اختار له اسم او شي
وفعلاً نجحت خطة الولد ورجع لها هذا الزوج
مشيو سنة ونص في امان الله الا وتطب عليهم ام اكشن في نص الليل وتكشفهم في شر اعمالهم وصار اللي صار
جينا وسألناها: ها وش السواة الان ؟
ولكن ام اكشن كلمت زوجها فغضب وراح طلق الزوجة الثانية
وفعلاً ورطتهم بالولد
ولكن
للأسف مانجحت هذه الخطة
وبدأت تتخبط وبدأت ترمي عدة اوراق بنفس الوقت (الولد- الزوج - الزوجة الاولى (صور- تهديد- وعيد)- بنتها)
يعني فل باور
لعل وعسى تنجح وحدة من هذه الورقات
لكنها مادرت ان ام اكشن عندها اوراق لعب اقوى منها (الزوج - ابنها احمد) والان استخدمت احمد
ومنتظرين النتيجة غداً ان شاء الله علينا وعليكم بخير
قلت : ياخبر دحين بفلوس بكرة ببلاش
