رد: رفضته بدون تفكير فهل ساندم؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حظي حلوو
(((-فيكِ عجلة، وفيكِ تسرع، وفيك تقلب نفسي سريع مع بعض مشاعر الحقد المكتوم بشكل أو بآخر.)))
اعترف بهذا كله
و الحقد هو السبب فيه
((( -تحتاجين إلى تبديل قناعات حول بعض الأشياء. )))
ماهي هذه الاشياء..؟
((( -لكِ كامل الحرية في رفض الخاطب الأخير سواءً كان مبرراً أو غير مبرر. )))
الحمد لله
يعني ليس المفترض لمن في عمري ان تقبل باي احد المهم ان تنجب!
((( -إنما ما تعيشينه الآن هو وهم يضرب بأطنابه عليك خصوصاً أنه لا يوجد أي تحرك فعلي حقيقي على أرض الواقع من ذاك الرجل. )))
امنت بالله
والحل..؟
((( -مدة انتظار ثلاث سنوات تعتبر كثيرة جداً على امرأة في مثل ظروفك. )))
لم انتظره خصيصا
بل لم ياتي احد اقتنع به والا لما وفرته ولما فكرت في هذا الشخص
صدقني
((( -لهذا لا بد من حسم هذه المسالة بأمرين: )))
((( أ) إما أن يتقدم ذاك الرجل طارقاً الباب علناً بزواج شرعي على كتاب الله وسنة رسوله.))
صدقني كرهته ولو تقدم سانتقم لنفسي وارفضه ولو كان اخر رجل بالدنيا
(( ب) أو يدع هذه التصريحات والتلميحات والتعليقات التي لا طائل ولا فائدة منها. ))
كيف اجعله يدعها..؟
((( -ثم انتبهي لنفسك ولا تضيعي الفرص. )))
سعدت بمشاركتك اخي البليغ كثيرا
دعواتك لاختك المسلمة
|
1) أنتِ لم تمنحي نفسك مجرد الفرصة للتفكير في عرض الخاطب الأخير ولو لمدة ثلاثة أيام نتيجة التعلق بأوهام غير صحيحة.
2) قومي بتوجيه هذا السؤال إلى نفسك: إلى متى سوف يستمر الرفض لكل خاطب؟
ثم أجيبي على نفسك بكل صدق وأمانة.
3) أقترح أن يتم إرسال رجل ثقة أمين صدوق كتوم من أجل أن يتفاهم مع ذاك الرجل، ويقول له: نسمع ما تنشره من كلام هنا وهناك فإما أن تطرق الباب وإما تتوقف عن هذا الكلام لأننا لا نسمح لك.
4) بهذه الطريقة يتم اكتشاف صدقه من كذبه، وتغلقين باب الأوهام عندك، وتنطلقين في حياتك.
5) لا بد من تقديم بعض التنازلات في مسألة القبول والرفض للخاطبين غير ذاك الرجل فوضعك باختصار لا يسمح بالتعقيد.