اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( أبو كنان ) !
لجميع الأخوة الي علقوا وحذرو من انجراف الزوجة والالحاد عندي سؤال لهم جميعا
ماذا تقولون في قول الله تبارك وتعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ۖ )
التساؤل حق مشروع لكل انسان
هذا نبي من أنبياء الله اراد الإطمئنان وهل هناك شك في ايمان الأنبياء عليهم السلام مع ذلك لم يمنعه ايمانه وتصديقه من ان يسأل ويسأل ليطمئن قلبه
الواجب على الزوج في هذه الحاله ان يثقف نفسه ويزيد في علمه وقراءته واطلاعه ليجاري زوجته او على الأقل يقول ( لا أعلم )
قناعتي كالتالي :
لا أريد ايمانا كإيمان العجائز قائم على التصديق الفطري يتهاوى عند اول شبهة اريد ايمانا قائما على الدليل والبرهان والحجة !
|
أولاً : لماذا سمي سيدنا أبوبكر رضي الله عنه بالصديق ؟؟؟؟؟
ثانياً : من قال لك إيمان العجائز يتهاوى عند الشبه ؟
صدقني هن الأكثر ثبات و تثبيت للناس في المحن
أنصحك أن تقرأ عن عجائز نيسابور و قوة إعتقدهن
ثالثاً : نبي الله إبراهيم نبي و كان طلبه من الله عزوجل مباشرة و أراه الله ذلك ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
و نحن لدينا من الأدلة لي الكتاب و السنة ما تكفي لتتيقن أن هذا الدين حق و لله الحمد من قبل و من بعد