_أتبع تقنيات مختلفة،بعضها أكون فيها حادة و متطرفة لما أرغب_حازمة و مصرة ،و البعض الآخر أكون فيها سلسة و أتمايل و أتغنج و أضحك.
أراه يحاول أن ينصت لي أكثر عندما أضحك وقت الطلب و ألح عليه في غنج.
مجرد محاولة للانصات،لكنه لا يستجيب و أحبانا لا يستطيع أن يستمر في الانصات. بل ينقلب و يهرب.

هناك أشياء أفعلها كردة فعل على الكبت الذي أعيشه،مثلا: صرت أتطلع و أرغب في للانطلاق أكثر،للخروج و التنزه اليومي_لاحظي اليومي. تطلعاتي صارت غير متواضعة بل انفلتت كما لو أنني مراهقة وقد عدت لفترة المراهقة و الانقلاب.

و هناك أشياء أمارس تلك التقنيات من باب التخطيط لحياتنا.
لا ألقي بكامل اللوم عليه،لكنه يتحمل النصيب الأكبر مما يحدث لي الآن.لأنه أرادني عمياء،و قد كان من اللطيف أن يريني بعض الدنيا.لأني الآن قد أبصرت و أراها تلوح فاقعة جدا!

نعم أتفهم أن شخصيته قد تبلورت قديما،لن أقول أني كنت ضحية،و لكن لم أكن ذكية بالشكل الكافي. أهله كانوا يعرفون شخصيته و ينتقدونها من وراءه.

لا لا يشبعني جنسيا،..
و لا أدري ماذا تقصدين بكلمة السكنى.
لكني أجد في بيتي معه الهدوء.بمعنى لا توجد مشاكل ذات صدى للخارج، لا يضرب لا يشتم و يوفر الحاجات الضرورية.

الترفيه جانب منسي في علاقتنا.و كلما تطرقت إليه صارت مشكلة. لذلك كان الصمت ردة فعل أتبعها كي لا يقفو الخلاف بيننا من جديد.

نعم يحبني كثيرا.