-مشكلتي شعوري ان والدي ومن استعان بهم لاقناعي لهم سبب في تعكير حياتي. انا ايضا معهم مفسدة لان كان علي ان اكون حازمة في أموري.
فمن الناحية الشرعية ليس واجبا عليك أيها الأب ان تقنع ابنتك وتستخدم كافة الوسائل للإقناع ماعليك هو عرض الامر لها وتقوم البنت بالتفكير وتقرر.
-قرارها بالرفض او القبول وان خالف توجهاتك عليك احترامه ان بدا لك رأي في قرارها فتقدم به لمره واحده فقط من غير التكرار او الاستعانة بصديق .
رفضت قبلت لأسباب غير مقبوله لديك هذا من ابسط حقوقها عليك ان تقبل قرارها لانها حياتها.ففي حال تحقق نتيجة مغايره للمأمول ستكون انت الملام ، وسيحتج عليك بقول كان لي رأي ولكنك همشت هذا الرأي.

الحل كل يوم أفكر في حل
قبل يومين كلمت والدي بأني سأذهب بعد شهر رمضان لطبيب نفسي لأتبين امر شعوري
واُخرى أفكر بشيء صعب جدا ولكن أراه حلا الى المدى البعيد وهو ان انتقل للعيش بعيدا عنهم وبذلك انشغل عنهم . وقد استبدل شعوري الحالي بالاشتياق لهم.