اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند ( كايزن )
مادية الحياة الدنيا ( متاع الغرور )
و العطاء على مستوى الروح هو أخذ و أخذ مضاعف
فما بالنا بدفع الحقوق لأصحابها على حساب ما ديتنا
و ليس أبلغ من : ( أنفق يابن آدم يُنفق عليكِ )
أبي الفاضل من حقك عليّ أن أعترف بفضلك عليّ
و أسأل الله أن يجعل كل عمل صالح من أعمالي في ميزان حسناتكِ يوم القيامة .
و الحمد لله وحده لا شريك له .
جزاك الله خير الجزاء و جعلك من أهل المزيد .
|
شكر الله لك ابنتي حسن الظن وضاعف أجرك ويسر لك وللجميع الخير والشكر والفضل لله وحده
ونسأل الله للجميع حسن القصد والعمل وحسن الدعاء والإجابة.
تنبيه:
تلقيت الخير من العلماء ونقلته لكم وتلقيتموه فانقلوه لعلنا نواصل الإسعاد ومضاعفة الأجر حينما نكون أحوج له في القبور.
(أو علم يُنتَفعُ به).