اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد105
ايش دخل الاحترام و التقدير بذهابه للمسجد!
اذا كانت هذه نظرتك و اسلوبك معه فطبيعي ينفر منك
خلاص هو يصلي في البيت كثر خيره
امور كهذه خاصة بالشخص
ما يهمك و محور اهتمامك يجب ان يكون اخلاقه و تعامله معك و عدم اضاعتة الاهتمام و خلق المشاكل و النكد بسبب امور شخصية كذهابه للمسجد
|
نحن يجب أن نكره الفعل ونحتقره أما الفاعل
فاننا ندعو له بالهداية ولا نحتقره
لأن القلوب بيد الله ونحن لا ندري
فربما يكون يوم القيامة أقرب الى الله منا
ونذكر أنفسنا دائما أننا لم نرتكب خطأه ليس لأننا أفضل منه
ولكن لأن الله أنعم علينا بالهداية.
وقد قال الله لسيد البشر:
(وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا) الإسراء - الآية 74
الأخ سعد أقرأ قصة وتفسير هذه الأية من تفسير السعدي أو التفسير الميسر:
(وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا ۙ اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا ۖ قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) الأعراف - الآية 164