طلعي من منظور الحياة ودوافع الأزواج والقصص إللي تحصل
دخلي في شخصيتها هي: صمتها ، عدم وضوحها ، عدم توكيدها ، غير متطلبة

زوجها يتعامل معاها بكل وضوح وصراحة لم يجبرها فقط يتكلم ويذهب وهي ذكية أنها ماجارته واعطته وسهلت له الأمر

لمِا لا تقولي زوجها من النوع الذكي إللي يحب يختبر زوجته، ترى شخصيات كثيرة كيذا وخاصة من الرجال!

بالعكس زوجها ماراح يقصر معاها وهي أكدت على هذا الشيء، ترى تفكير الزوجة غير تفكير المرأة

لكن هي مو قادرة تثبت نفسها عنده، وتدلل وتاخذ

ليه ألقيتي عيب عدم الطلب؟

فعلاً عدم الطلب هو أصل مشكلتها ، جربتي شعور عقدة الطلب؟ وخاصة لما تربطيها بعزة نفسك؟؟؟ ماهو مرة ولا مرتين والشعور يبقى معاك سنوات

على فكرة هذه العقدة تسبب مشاكل كثيرة في حياتك وفروع ليس لها دخل أصلاً

تصرفات كثيرة تظهر منك إللي حولك مايفهموا إنتِ ليه تتصرفي كيذا ويتعجبوا منك كثير

لكن لو ركزنا في حقيقتها نراها ترجع لنقطة (عقدة الطلب)

وعقدة الطلب مشكلة في الشخص نفسه، وليست مشكلة في الطرف الآخر

مشكلته في عدم الوضوح ومعرفته بأخذ مايريد، وليست مشكلة الطرف الآخر أن ينتظره أن يفهمه

ممكن أكره الشخص إللي قدامي؛ لأنه سبب لي عقدة داخلية من الطلب

ممكن أكره طلباته واصير متمرده فقط لأنه لايعيرني ولا يهتم بطلباتي وبمهامي وشخصيتي، وفي الأصل أنا التي لا أتجرأ في الطلب أو أن اصر عليها واوضح مايجول بخاطري

ممكن اتخذ موقف سلبي تجاه طلبه وهو صرح وحاول في طلبه، أنا أرفضه أو اسويه بغير مبالاه ، فقط لأنه في ذاك اليوم كان خاطري في نفس الشيء ولا جابه لي (افترضيها العزيمة)

وقيسي عليها

ولا حظي إن أحاسيسها داخلية يعني محتفظة فيها!.

لو هي فتحت قلبها لزوجها، وش ممكن تكون نظرة زوجها للمواقف؟؟ يأكدها ولا يبدي اعجابه من هول الأفكار فيه! هنا السؤال!

__________________