اقتباس:
ذلك الأفضل للزوجين هو الوعي بهذا النظام الرباني الكريم واعتماده منهجاً للحياة والعشرة بينهما
فالعلاقة الزوجية لا تنتهي بالدنيا بل تستمر في الآخرة
والحساب عليها فمن ينتصر فيها بظلم أو قهر
فسيجد المظلوم والمقهور ينتظره ليحاسبه بين يدي الملك العدل.
|
يحتاج جيلنا الى دراسه ماله وماعليه
حتى يفهم كلاً طرف حقه
لو الجميع جعل الرسول قدوته في حياته ككل وفي الحياة الزوجيه لمى حصل مايحصل كثيراً
من كثرة المشاكل
وجميل فكرة الرضوه لكنها غير موجوده على عهدنا وهذا مؤسف