أعتقد أنا في أن ناوي أن تفعله ما يشين، فلك الحق في اختيارك، وبما أن الفتاة ذات خلق ودين فهي نعم الزوجة وأشجعك عليها وأحثك بالإسراع بإخبار أهلك والتقدم لخطبتها ولكن تأكد من ردها أولا،
الزوجة الطيبة التي تحب زوجها ويكون همها أن تسعده وتلبي مطالبه لأن تنظر إلى أنها أكبر منه، فهي ستكون طوع زوجها وتفعل كل ما يرضيه، توكل على الله والله يتمم لك زواجك