رد: رحلت وكلي جروح
و أنت الآخر!
لا تقمِع نفسك في حزن لا يجدر بك أن ترافقه،
لا تمد صرح الألم هذا بشريان الحياة في ذات إنكسار،
فذاك الذي في نفسك سبق و أن شيده و بناه،
لم يكن ليحبك،
قد توقف عن حبك مذ أمد آمد،
فلا من محب يخون حبيباً،
و لا من حبيب يخون حبيبه.
__________________
.
هناك من يتذمر لأن للورد شوكاً، و هناك من يتفاءل لأن مع الورد شوك.