كان صرت ذيب وعطيت أمها رقمك في حال أي مستجد
مع إيماني بصعوبة الحكم على شخصية المرء ومدى مناسبته لنا من أول نظرة أو لقاء، فإنه في أحيانٍ قليلة قد يجد المرء من خلال وهلة ونظرة خاطفة لامرأة من يشعر ويضمن أنها مأوى حياته ومستقر رضاه، ويكون الأمر بالفعل حقيقياً كما شعر به، فالنفوس تعلم جيداً مايشاكلها في بعض الأحيان.
ولا استبعد أن أمها انصدمت من خلال طريقتك الجريئة والمثيرة في الخطبة، وقالت لك أنها محجوزة لأن الأمر وكأنه غير طبيعي أو معتاد بالنسبة لها
تأوه البنت يحتمل أكثر من احتمال، وقد يكون بسبب صدمة الموقف لا أقل ولا أكثر
عموما البحرين صغيرة خذ لك كم لفة وتحصلها من جديد << أمزح
وفقك الله ورزقني وإياك من تفرح لها قلوبنا وتكون وفق آمالنا ونكون لهن كما يرغبن وماهو في صالحهن.