أختي العزيزة
كوني مع الله يكن الله معكي، ثقي تماما بأن الله دائما اذا أحب مؤمنا ابتلاه، و نصيحتي لك هي أن تذهبي الى الطبيبة الثقة و تشرحي لها كامل القصة قبل أن تتسرّب منها نظرات الشك.
يا أختاه ما دام أنك في صلح مع الله فلا يهمك نظراتهم و لا شكهم، فالمهم أن الله راض عنك ان شاء الله و هو يعلم سبحانه ما ابتليتي به، و بالتالي لا يهمك شك و لا نظرات العالم كله و ليس الطبيبة فقط
حماك الله و ستر عليك في الدنيا و الآخرة و زوّجكي بالصالحين