أ) يجب أن تأخذ حذرك من الزوجة ومن أهلها.
يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ).
ب) الزوجة وأهلها يبحثون عن مصالحهم.
ت) كنت متوقعاً أن مستواهم المادي أقل منك؛ لهذا هم يطمعون فيما آتاك الله من فضله، وهذا نتيجة الحسد.
ث) انتبه لتربية أولادك دينياً وسلوكياً ولفظياً.
ج) هل حاولت تربية وتوجيه زوجتك للطريق الصحيح؟
ح) هل تستجيب لتوجيهاتك ونصائحك؟
خ) هل زجتك عنيدة أو عاصية؟
د) لك الحق في منعهم من الذهاب إلى أخوالهم إذا تأكدت من وقوع الضرر على سلوكهم وأخلاقهم.
ذ) مثل زوجتك وأهلها ينبغي التعامل وفق سياسة الدهاء، والذكاء، والمراوغة، والكتمان، والابتعاد، والحضور القليل.
ر) ادع الله أن يكفيك شرهم.
ز) يمكنك البقاء في شقتك حتى ترى ما يحدث في قادم الأيام.
س) أعانك الله.