اذا معجبتك وحبيتها وشغلت تفكيرك لهذه الدرجه وخفت ع نفسك وعليها من الوقوع بالحرام فما الذي يمنع ان تتزوجها ع سنة الله ورسوله وممكن بما انها مستعده لجميع شروطك تشرط عليها يكون الزواج غير معلن من جهتك وجهتها يعني بعلم وتزويح وليها لها وشاهدين وانت وهي ولايتغير شي بحياة بيتك وأولادك دعها بعيده واشرط عليها عدم الحمل وانظر بعدها لأمرك وأمرها ان ظل هذا الحب والرغبه فيها ولمست صدق حبها وإخلاصها لك وأخلاقها معك بعد الزواج فبها ونعمت بعد فترة سنه تزيد او تنقص أعلن الزواج وعش معها باقي عمرك وان كان العكس ف الحمدلله جعل الله الطلاق حلا
ومع انه أبغض الحلال عند الله الا انه اهون من وقوع في زنا وكبيره والعياذ بالله او تتزوج أخرى وهي في قلبك فتظلم ثلاثه نفسك وهي والزوجة الأخرى البديله
انتبه لنفسك اخ وحيد
وليكن هدفك رضى الله عنك وعدم الوقوع في الكبائر
الزواج نعمه وستر جرب لن تخسر شيئا ان شاء الله 👌🏻👍🏻