مرحباً أخي

رأيي الشخصي والله أعلم

زوجتك غير معذورة بشكل كامل وهي قد تٱثم بحرمانها لك من حقك ولو بشكل سطحي أو تقوم هي بممارسة العادة لك

وإن كان خوفها على الجنين .. فخوفها ربما يبقى محصوراً لو أنك تضايقها بالعلاقة المباشرة أو بثقل جسمك عليها

أم الهرمونات فليست عذر عام أيضاً .. فإن كانت تؤثر على نفسيتها في فترة الوحم بأن تكرهك وتكره ريحتك .. فمن حسن تبعلها وعشرتها أن تضغط على نفسها بعض الأحيان وتريحك ولو بيدها

أنت تقول أنها تمتنع بسبب الإغتسال أو بسبب العناد

لابد أن تصارحها بجدية وأنك لست راضي عن إمتناعها عنك وأنك تبيت وأنت مقهور وغاضب منها .. وحاول توعيتها أنك لا تريد أذيتها أو إكراهها ولكنك من حبك لها تحتاجها .. وعليك أيضاً أن تكون معتدل معها وتأخذ حقك بشكل متباعد قليلاً وليس يومي .. وأن تشرح لها أنك تلتمس لها عذر حملها وتعبها الجسدي ولكن عليها أن تكون لطيفة معك وتشرح لك تعبها وليس عناداً لك أو حرماناً وعدم أهمية

أخيراً
ليس لك عذر بالنظر للإباحيات أو العادة السرية .. فإن أخطأت زوجتك وحرمتك ليس بعذر أن تخطأ أنت وترتكب المحرم وتحمل سيئات قد تلقاها يوم السؤال إن لم تتب منها وتتوقف



أعانك الله