اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mimomea
بالنسبة النا ما بعرف اذا فينا نسميها نظرة شرعية
لانو بالاساس بيكون شايفها بمكان عام ان كان عالطريق او عند احد المعارف او بالعمل او الجامعة
المهم اذا انعجب الشاب بفتاة بيسأل عنها اذا مخطوبة ان كان ما بيعرف اهلها
ومن بعدها بيدخل لعندهن عالبيت وبيحكي مع اهلها انو ناوي عالخير
وهون بتبدأ مرحلة التعارف من بعد موافقة البنت
بشوف عندنا العكس ممكن الشاب يعاني من مسألة القبول والرفض لانو بيدخل كذا بيت وبينرفض من قبل الفتاة وبيلاقي صعوبة بموافقة البنت بسرعة
وممكن ينرفض من قبل الفتاة قبل ما يدخل البيت
وبعرف اشخاص كتير بيدخلوا بيوت والرفض بيجي من البنت
لآخر شي يتم النصيب وتعطي بنت موافقة عليه
اما اذا البنت بتعرفه اذا كان من محيطها فممكن الشاب يرسلها مع اخته ان كانت بتعرفها او صديقاتها ليشوف اذا بتقبل يحكي مع اهلها ليدخل بيتهم او لا
لانو في شباب بتفضل تعرف الموافقة قبل ما يدخل عالبيت اذا كانت الفتاة بتعرفه
ومدة التعارف بتختلف حسب جهوزية الشاب المادية للزواج
انا تقدم لي 19 شاب من عمر 14 لعمر 17 وتم القبول من بينهم فقط شخصين خطيبي السابق وزوجي الحالي
مع اني بعرف الاغلبية بس للصراحة ما كنت شوف فيهن الشريك مع انو اغلبهم مرتاحين ماديا وبيتمتعوا بالعلم والاخلاق والدين وبنعرف اهلهن حق المعرفة
بس سبحان الله ما حس حالي اني ممكن كون شريكة هالشخص ولو كان وسيم بس في احساس غريب بيخليني ارفض
مع انو بعرف انو كل فتاة بتتمنى ترتبط بهيك أشخاص
ودايما يكون جوابي لتبرير الرفض اني بدي كمل علمي
ومع خطيبي السابق اشترطت كمل تعليمي
اما مع زوجي الحالي تركت التعليم بالجامعة وحسيت انو هيدا الشخص اللي ممكن كمل بقية حياتي معه
اسأل الله ان يرزقك اخي الكريم الزوجة التي تتمناها واكثر مما تتمنى
احترامي
|
ماشاء الله عليك دائماً ردودك ثرية ميموميا << الحمدلله نطقتها صح
هو لو كان الأمر كما يحدث عندكم كان ارتحنا من أمور كثيرة، وأنا رافض مبدأ الرؤية الشرعية ولا أحس أنه مناسب، حتى لو نقلوا الناس عن البنت ومميزاتها، لااااايمكن أن يقرر أحد عما إذا كان يعجبه الطرف الأخر أم لا غيره، مهما نقلوا الآخرون لايستطيعون أن يعرفوا ميول وذوقك الذي لاتستطيع أنتَ نفسك أن تشرحه أو تترجمه، وهنا المشكلة، وهنا الفكرة التي أقولها للجميع أنه من الصعب أن تعطيني وصف شخص أو صفات شخص هو من خلف ستار وتعتقد أنك أوصلت شخصيته لي 100% بل ولا حتى 50% ، من الصعب حين تصف للأعمى شيئاً أن يستطيع تصوره بدقة، وهذا مايحدث لدينا، وهذا مالا يفهمه ولا يفقهه كثير ممن يبسط الأمر ويسهله. أحياناً تصف لك صديقتك أو صديقاتك إمرأة ما لاتعرفينها ويقولون لكِ قد إيش هي مهضومة وخفيفة دم وعاقلة وذكية وطيوبة، وأنتي تتحمسين تبين تشوفينها وترسمينها في مخيلتك، ثم ما أن تأتي وتجلسين معها تجدينها أقل بكثير مما صوروها إن لم تكن العكس تماماً، وقد لاتطيقين الجلوس معها دقيقة واحدة، لذذذذذذذذذلك لايمكن أن يعرف المرء ماينسابه إلا هو نفسه.
الشكل مهم لا خلاف ذلك، لكن ليس هو الأساس، ليس لدي جمال محدد ومعين، صحيح يهم أن تكون محافظة على رشاقتها وجسمها، لكن أهم من هذا كله وهو بيت القصيد هو اللقاء الروحي، زوجتي السابقة الجميع يمدح جمالها، شخصياً لم أكن أراها جميلة، وولم أراها قبيحة، إنما عادية، بينما قد تعجبني نساء كثير، الكثير من الناس يستغرب من اختياري وكيف أن هذه أو تلك أعجبتني. الفكرة ليست بالجمال إنما في التوافق واللقاء الروحي والانجذاب الكبير بين الطرفين، وهذا لايمكن أن يعرفه سوى الشخص نفسه.