بالطبع ليس كل زوج تكون حياته كما يتمناها، ولكن
أولا: هل حاول هذا الزوج مع زوجته ومحاولة تهدئتها وإرجاعها لصوابها وثم يعيشا سوية
ثانيا: لا أعتقد أن محقه أن يطلقها ويتزوج تلك خاصة أن له منها أربعو أولاد فكيف يكون مصير الأولاد التشرد والضياع
ثالثا: ولما لم يحتج ويحس بالضجر من زوجته إلا الان بعدما شاهد تلك البنت وتحدث إليها، ألم يكن ذلك أسلوبها طوال السنوات الماضية، إذا ما الذي جد عليه
رابعا: ولكا هو متردد في حكاية موضوعه من الثانية ، إنه خائف مناتخاذ خطوة خاطئة تكلفه غايا أو ثمينا
خامسا: إذا أراد أن يتزوج الثاني فيجب أن يبقي على الأولى حفاظ على حياة أولاده من الضياع
سادسا: لما لا يحسس زوجته بأن قد ما تفعله يدفعه للبحث عن السعادة في مكان أخر ومع إمرأة أخرى
أدعو الله أن يهديهما جميعا ونحن معهم