السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
★⭐ #حديث_اليوم ⭐★
قال صلى الله عليه وسلم : ( إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ أنْ تُؤْتى رُخَصُهُ ، كما يَكرَهُ أنْ تُؤْتى مَعصيَتُهُ )
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1886 خلاصة حكم المحدث: صحيح
http://safeshare.tv/w/-5oiOGdToYA
••★🌙★••

•★⭐من دل على خير
فله مثل أجر فاعله⭐★•
ـــــ ــ ـ📩¦🌙••
#سؤال_وفتوى
=ــ•=•=ــ•=ــ•=
هل الأفضل للمريض أن يفطر، أم أن الأفضل له أن يتحمل المشقة ويصوم ؟.
الجواب :📩
للمريض حالتان:
إحداهما: ألا يطيق الصوم بحال، فعليه الفطر واجبا.
الثانية: أن يقدر على الصوم بضرر ومشقة، فهذا يستحب له الفطر ولا يصوم إلا جاهل
وبهذا نعرف خطأ بعض المجتهدين والمرضى الذين يشقّ عليهم الصوم وربّما يضرّهم، ولكنهم يأبون أن يفطروا، فنقول: إن هؤلاء قد أخطأوا حيث لم يقبلوا كرم الله عز وجل، ولم يقبلوا رخصته، وأضرّوا بأنفسهم، والله عز وجل يقول: ( ولا تقتلوا أنفسكم )
"إذا ثبت بالطب أن الصوم يسبب هلاك المريض فلا يجوز له الصيام ، أما إن ثبت أن الصوم يجلب المرض له أو يضر بالمريض بزيادة مرضه أو تأخير شفائه أو يؤلمه أو يشق عليه الصيام ، فالمتسحب له أن يفطر ثم يقضي"
ــــــــــــــــــــــــــ ــ ـ💌¦🌙••
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ,بتصرف