اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أُويس
الله يكون بعونك بعض الاحيان نعرف الصح من الخطأ لكن تكون في مثل الغشاوه ما نتخذ فيها القرار الصحيح ..
|
كلامك صحيح.. كانت هناك غشاوة و تلك الغشاوة حصلت بسبب طيبتي و محاولتي (إني أكبر عقلي) و أتغاضى الإستمرار معها رغم المشاكل..
مرة قلت، التفتيش نطنشها و تونا بالبداية.. خلي الأمور تسير
و مرة قلت لنفسي التعدي على ابنة عمي بسبب الغيرة و هذي بنت و أكيد بتغار..
و مرة قلت، بيني و بينها مشكلة بسيطة بس أهلها أغبياء و كبروا الموضوع مايصير اظلمها..
كنت أقول لنفسي "و ما يدريك يا فلان ان طلقتها و تزوجت غيرها ان تصلح الثانية، كنت أساير نفسي دون شعور..
في كل مرة كنت احاول ان يتم هذا الزواج بالحب و بالهجران بالدفع مرة و بالجذب مرة..
لكن الموضوع وصل للتعدي و التهديد المتكرر من قبل أهلها بطريقة شوارعية اكثر من مرة (3 مرات لكني لم اذكر الثالثة للإختصار)..
أتوقع اني أخطأت بأني لم أطلقها منذ البداية و منذ اول مشكلة مع اَهلها..
في فترة من الفترات، كانت هي تطلب مني اللقاء الحميمي إلا أني كنت لا أشتهيه بسبب مشاكلها و مشاكل اَهلها.. و هي تستغرب "كيف بهاللبس و المكياج ماهو مشتهي!!"... من عمايلها و مشاكلها اللي قرفتني في عيشتي طبعا :\
اقتباس:
وقت الملكة اذا في صفات متطبع عليها الشريك مستحيل تتغير بعد الزواج
|
كلامك هنا أيضا سليم.. الطباااااع كانت أن هذه العائلة كالضباع!
- من طباعها (ابعاد الأقارب): يعني تفتعل مشاكل مع جميع من افضفض لهم من أقاربي و اي شخص قريب مني حتى لا يصبح عندي احد قد ينبهني لشيء ما بخصوصها! حاولت افتعال المشاكل حتى بيني و بين اخي مرة من المرات!
- من طباعها (الحيلة): كانت قد اتفقت معي على ان تكون حياتنا دون تدخل من احد، الا انني التزمت بذلك و لكن اكتشفت انها تخبر اَهلها بكل صغيرة و كبيرة و بناء على ذلك يقومون بتوجيهها.. (مثلا، مسألة الحمل بالخدعة ثم طلب الشقة المستقلة)..
- من طباعها (الكذب): كما كذبت على امي بأننا كنسلنا السفر لأمريكا حتى تطلب مني امي البحث عن شقة!!
- من طباعها (التهديد بأهلها): يعني حدوث التهجم المتكرر من اَهلها بهذه الصورة (3 مرات) هذا لا يحصل الا باتفاق بينهم و ليس رد فعل نتيجة انفعالهم!! هؤلاء الحمقى يبدو انهم اتفقوا على (اذا ما لبى لك طلباتك، احنا نروح نضربه..!!) هذي هي الحياة الزوجية عندهم!
فعلا عائلة همج و رعاع!!!
أتمنى أن يقرأوا هذا الموضوع يوما ما، حتى يعرفون بأن الزواج و الإستقرار لا يأتي بالنذالة و التخطيط الخفي و تهديد الناس..
خربوا بيت بنتهم بتصرفاتهم و ثوارتهم، و الآن مبروك عليهم نتيجة طبخاتهم (بنتنا طلقها زوجها بعد شهرين زواج و هي حامل...)
و الضحية طبعا الجميع.. هي ضحية أهلها
و أنا و جنينها ضحيتهم جميعا..