صور رحلة العودة إلى فاس
=====

في الطريق إلى فاس وقد تجاوزت كازت واقتربت من الرباط
=

لوحة بجانب رياض برج الذهب، تشير إليه
=

من الخارج والباب مفتوح والفناء يبدو واضحاً في الرياض
=

وهذه صورة توضح الممر الذي يدخل لعمق المدينة من باب الرصيف
=

صورة من أعلى المبنى لكامل الرياض
=

الأدوار الثلاثة تتضح
=

=

والصمتُ في حرمِ الجمالِ جمالُ
=

جانب من الرياض
=

=

=

=

=

السقف العلوي للرياض
=

باب السويت اللي سكنت فيه في الرياض، ويبدو تقليديته ضاربة في أعماقه
=

جزء من الغرفة
=

صالون مقابل للسرير من الجهة الأخرى
=

=

=

=

الباينو
=

شباك الغرفة، ويبدو خارجها من خلال الشباك
=

=

الفطور
=

فطور مغربي بسيط
=

والأخت الكريمة تقدم الإفطار بكل ترحاب وحسن ضيافة
=

وهذه صورة للساحة الصغيرة بجانب الرياض وتؤدي ممرات إلى تفرعات داخل المدينة، ويلاحظ عبارة متكوبة احترم تحترم، وقد صدق كاتبها.
=
=

سلفي مع الأصدقاء محمد وعماد في شارع محمد الخامس الذي يبدو مرتباً وأنيقاً.
=

وهنا بعض الحلويات المغربية، وحينما رآني عماد أحدق فيهم، قال لي أيّ وحدة تريد، فقلت له اختار لي، فقال أنتَ أختار، فاخترت المحنشة، لأثبت للناس كيف أني استطعت أكل الحنش
=

وهنا قضمتها فتذكرت أنه لابد أن أصورها
=
=

في كوفي شوب، وعماد يلتقط لنا صورة وفي الوسط صديقين من أصدقائهم، نسيت أسمائهم.
=

وهذه الفرقة التابعة للعيساوة
=

وكان لي نصيب من المشاركة، وكأن تفاعلي قد أعجب الحضور، فأرى الابتسامة من كل جانب
=
===

هنا ذهبتُ إلى حمامات مولاي يعقوب الكبريتية، وصورة من أمام الحمام
=

=

هكذا يبدو الحمام، ودرجة حرارة الماء عالية، وكلما أقتربت من النافورة التي يخرج منها الماء كلما زادت الحرارة، وهذه الحرارة طبيعية وسببها مادة الكبريت، وخلفي رجلٌ كبير في السن يسعى إلى الاستشفاء شفاه الله.
=

أحد الطرق الضيقة داخل المدينة القديمة، وكنتُ قد عدتُ على قدماي بعدما ركنت سيارتي بعيداً عن المدينة بسبب قدوم موكب الملك محمد السادس وسلكتها من أعماقها، وهي مدينة كبيرة وشاسعة.
=

وهذا أحد الشوارع
=

وهنا الناس مكتضون في انتظار موكب الملك ليلقوا عليه التحية
=

=

وهذا الرجل الكريم بعطائه وبابتسامته وقد أوصلني إلى سيارتي بعد أن انفضوا الناس بعد تحيتهم للملك، ورفضَ أن أعطيه أجرته
===
==

ورمضان على الأبواب، ولا شيء يحتل المكان ولا شيء يسعى الناس لأجله كما يسعون للشباكية
=
يتبع الصور في الرد التالي....