وعليكم السلام..
شكرا للمتابعة والاهتمام..

قولك:
(
بردي الأول لك هنا قلت لك رح لبيتهم واطلعوا مع بعض وكلمها بكلام حلو وطمنها

قلت لي ماتجي هي بهالطريقة وأنا أشوفها الآن تاخذ وتعطي معك وواضح ماتبي فكرة

الانفصال هي تبيك تجي نفس الشخصية اللي هي راسمتها في بالها عنك وكل ماخيبت

ظنها ردت رد مافيه أنوثة حسب ماتشوفه أنت )..

بذكر لك شواهد حصلت في هذين اليومين ،
تؤكد أنها ليست لينة طيعة وإنما مشاكسة متعبة:

1) لما عاتبتها ع المرواغة بخصوص كلامها عن المحامي ،
أخذتها العزة بالإثم وقالت: "خذ عيالك وأنا سأمشي في إجراءات الخلع بإذن الله".

2) رسالتها ليلة البارحة بأسلوب غير مناسب " تعال خذ عيالك كأنك نسيت إن عندك عيال".

3) في حوار هادئ وودي ليلة البارحة عن طريق الواتسب ، كنا نتحدث عن موقف سابق ،
فقالت هذه العبارة:
" ابيك تسهل علي مثل هالأمور
مو تمنعني من الشي الي ابيه
لان الشي الي ابيه اعرف اني بسويه خصوصا لو داخل مزاجي"

4) البارحة كانت بيننا كلام عن طريق الواتسب ، ثم فتحت سيرة لقائي بالمحامي فقالت:
" ما تكلمت عن اللقاء مع المحامي ولا تفضل عدم الحديث "

فقلت لها:
تم الاتفاق على أن يكون بيننا لقاء نحن الثلاثة..

فقالت:
هل تغيرت نظرتك له
إحساسي انك أعجبت به
كوني انا من معجبيه

فقلت:
هذا سؤال لا يمس موضوعنا الرئيسي

والعبارة الأخيرة التي قلتيها لا أرضى بها

فقالت:
أراه كأب لي

فقلت:
عبرت لك عن شعوري


فقالت:
طيب..
ما فحوى اللقاء؟

فقلت:
لماذا لم يخبرك هو؟!

فقالت:
ما أدري والله

فقلت:
أنا أستغرب من هذا فعلا..

فقالت:
ساتواصل معه بما انني موكلته😉
اقتباس من كلمتك
اذتني موكلتك بالرسائل
😝
أخوي قالي على هالكلمه

فقلت في ردي على سؤالها ما فحوى اللقاء:
أفضل أن تسمعي منه عند تواصلك معه غدا

فقالت مباشرة:
باي


فقلت:
باي
-------

وأثار انفعالي قطعها الحديث بهذه الطريقة..

فما رأيك يا أخت صعبة المنال هل هي "لينة سهلة تأخذ وتعطي أم أنها صعبة متعبة مشاكسة"؟!!


قولك:
(
وبرضو للأمانة الشروط اللي أنت كاتبها وخااااصة التعهد الخطي اللي تبيه مااشوفه

شي حلو بينكم ليش مايكون شفهي وبطريقة لطيفه بينكم)

ما بها الشروط؟! لم تعلقي إلا على شرط التعهد.

لماذا يكون شفهيا،
وهي تشاكس وتكابر وترواغ ( كما هو واضح من الأمثلة أعلاه) ،
ولا ينفع معها اللين واللطف كما ترون!

وأزيدكم
في الاتصال الهاتفي الذي حصل بيننا قبل أيام،
تحدثنا عن موقف خطئها على أمي ، وبدوري خطأت على أبيها كردة فعل...
أنا مباشرة اعتذرت لما وصلت العمل (كان الموقف في الصباح) وهي إلى يومك هذا لم تعتذر..
بل قالت في المكالمة...
هي لا تريد أن تعتذر لأن اعتذاري عن الخطأ على أبيها ،
ربما المقصد منه أن تعتذر لي عن خطئها في حق أمي ، يعني هو ليس اعتذارا حقيقيا ( يا لهذا المنطق؟!)