ارى بأنك انت المخطئة وليس زوجك ،، نعم بالغ في ردة الفعل ،، لكن لم يفعله بلا سبب

الرسول ﷺ كان يمشي مع زوجته ليلا ،، مر رجلان فقال لها ﷺ على رسلكما انها صفية

وقال ﷺ (كالراعي يرعى حول الحمى يوشك ان يرتع فيه )
يعني الانسان لابد ان يدفع عن نفسه اي شبه ،، وانت اوقعتي نفسك في الشبهه بفعلين :
اولا البنت مسترجله واهلك محذرينك منها ،، والانسان لابد ان يصاحب الصالحين ،، لان سمعتك من سمعة الصاحب ،، لو سألت عن زوجك قبل الزواج وذكروا بانه يجالس ناس سئين ،، لاخذتيها بعين الاعتبار

ثانيا ،، تحادثينها انها ولد ،، وتريدين زوجك يسمع منك ويصدق وقدامه دليل ،، معليش ترا حتى لو كانت وحدة تحادث رجلا بالفعل ستقول مثل كلامك ،، اجل تتوقعين بتقول ايوا انا احادث رجال ؟

زوجك ذو خلق عالي حيث طلب ارحاعك ولم يطلب اعتذارا منك ،،