اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الطير
اخوي الاخلاق ..
معليه سؤال ليه ما كملت الدكتوراة ؟
طريقة تفكيرك و تحليلك للامور تساعدك كثير .. تعجبت انك تقول ما كملت بسبب طريقة تفكيرك و انا اقول لك العكس
عموما ..
انت حتى تتفق مع زوجتك .. لازم هي تلاقي وظيفة تشغلها و تخليها تبني ذاتها
الفراغ الي هي تعيشه في المنزل .. يخليها تنشغل بالماديات و المشاكل و الانا
اذا هي توظفت .. ممكن بتساعدك تكمل طموحاتك
هي تحتاج مزيد من العاطفة
و انت تحتاج مزيد من الي يتفهم عقليتك و طريقة تفكيرك .. يعني امراة ذكية تفهمك من غير ما تتكلم..
انت ما تصرح برغباتك و لانك تحسها بتصير بدون فايدة
و هي تبغى واحد يمدحها طول الوقت و يتحمل عصبيتها و لسانها بحكم ترتيبها في عيلتها
|
شكرا لك أختي الكريمة روح الطير..
ولا أنسى فضلك بتقديم النصح في المشكلة التي كانت قبل 7 سنوات في موضوعي ( من بيت أهلها طردتني)..
قولك:
معليه سؤال ليه ما كملت الدكتوراة ؟
طريقة تفكيرك و تحليلك للامور تساعدك كثير .. تعجبت انك تقول ما كملت بسبب طريقة تفكيرك و انا اقول لك العكس..
وأقول:
أنا ذكرت أن من أسباب عدم تفكيري أو بمعنى أدق إلغائي فكرة إكمال الدكتوراة
هو الجانب النفسي ، وليست قدراتي الفكرية..
الجانب النفسي عندي متعبني كثيرا..
فشحصيتي قلقة..
وعندي نزعة للكمال متعبتني وتخليني أتأخر
في إنجازاتي نتيجة لرغبتي في أن تكون متقنة 100%.
في ظل بقاء هذه الأمور فيني ،
وخوض تجربة الدكتوراة ، سيكون ذلك بمثابة الانتحار!
قولك:
عموما ..
انت حتى تتفق مع زوجتك .. لازم هي تلاقي وظيفة تشغلها و تخليها تبني ذاتها
الفراغ الي هي تعيشه في المنزل .. يخليها تنشغل بالماديات و المشاكل و الانا
اذا هي توظفت .. ممكن بتساعدك تكمل طموحاتك
أقول:
جميل كلامك...وأنا مو معارض مبدأ الوظيفة كمبدأ زي ما ذكرت سابقا ..
وربما يكون لأمر وظيفتها هذه الإيجابيات كما تفضلت.
وعموما هذا ما تم الاتفاق عليه في لقائنا ليلة البارحة،
وتفصيله يأتي لاحقا حينما تتهيأ لي الظروف المناسبة للكتابة.
قولك:
هي تحتاج مزيد من العاطفة
و انت تحتاج مزيد من الي يتفهم عقليتك و طريقة تفكيرك .. يعني امراة ذكية تفهمك من غير ما تتكلم..
انت ما تصرح برغباتك و لانك تحسها بتصير بدون فايدة
و هي تبغى واحد يمدحها طول الوقت و يتحمل عصبيتها و لسانها بحكم ترتيبها في عيلتها
أقول:
وصفك لما أريد دقيق جدا...
ما أريده هو هذا فعلا..
وخصوصا عبارتك (أبي وحده ذكية تفهمني من دون ما أتكلم)...
فهي منطبقة علي تماما ...
أرتاح كثيرا في علاقاتي الاجتماعية أو المهنية أو علاقات الصداقة أو حتى العلاقات العابرة مثلا: في العامل في البقالة أو في محطة البانزين،
أرتاح للشخيصات التي تفهمني بأقل جهد مني ، الذين تنطبق عليهم (يفهمها وهي طايرة)،
أرتاح للشخصيات التي تفهم طريقة تفكيري ومقاصدي دون التعجل في الحكم!
أريد هذا المعنى يتحقق مع زوجتي...
أنا لا أقول هي ليست ذكية، بالعكس..
ولكن المشكلة لا تتجاوب مع فهمها لما أريد..
نسميها مكابرة ...نسميها عناد ...نسميها شوفة نفس..
نسميها ما أدري.. لا أعلم !
قولك:
انت ما تصرح برغباتك و لانك تحسها بتصير بدون فايدة
و هي تبغى واحد يمدحها طول الوقت و يتحمل عصبيتها و لسانها بحكم ترتيبها في عيلتها
أقول:
أيضا كلامك هنا عما أريده منطبق علي تماما،
وله ارتباط بنقطتك السابقة...
فلا معنى عندي للرغبة وخصوصا الرغبات المادية والغرائزية التي أصرح بها!
( ليش كذا ما أدري؟!)
وأما أنها طول الوقت تبي أمدحها وأتحمل عصبيتها ولسانها..
مدري هذا من حقها أو لا؟
وهل هو من العدل في شيء؟!
لأن هذه الأمور لا تأتي إلا ببذل منها أيضا..إشباع لاحتياجتي النفسية والمعنوية
وغيرها..